مرحبا بالجميع راح اترجم لكم قصة لشارلوت لامب وهي كاتبة غنية عن التعريف قرأت لها هذه الرواية الهاجس الخفي او الهاجس السري مثل ماتحبوا وقداعجبتني وجبيت اشاركم بترجمتها ووضعها في المنتدي ليتمتع الكل بقراتها
اعطوني رايكم في الترجمة وراح ابدا بجزء بسيط وارجو ان يكون بالكم طويل علي لاني ممكن اطول لغاية ما انزل كل فصل
والان نبدا
الملخص
وجهه كان مشدودا جدا، وعيونه قاسية.
' هل من واجبي أن أذكّرك لك ذلك بأنني من تزوجت به، ليس له؟ '
' أريد الطلاق، بن! ' نيريسا قصفت في صوت مهتزّ، والغرفة مليئة بتوتّر لا يطاق.
' أنا سأحاربه، ' قال باقتضاب. ' أنا سأستعمل أيّ سلاح عندي للتعادل حتى إذا يعني جلبه إليه. ماذا تعتقد سوف يفعل ذلك لفخرك العائلي؟ 'قالت له
نبذة عن الكاتبة
شار لوت لامب كان ولدت في لندن في الوقت المناسب للحرب العالمية الثانية، وأمضت معظم الحرب في الانتقال من قريب إلى قريب إلى قصف الهروب تعلّمت في دير، تزوّجت صحفي، ولها خمسة أطفال الآن. الحياة العائلية في جزيرة مان. كتبت شارلوت لامب أكثر من مائة كتاب، معظمهم للميلز أند بون،
الفصل الأول
' أنا سأعود في جمعة الأسبوع، ' بن قال، ظهره إليها لكن انعكاسه مرئي في مرآة طاولة الزينة كما عقدت أصابعه الطويلة بعناية ربطة حريرية زرقاء، عدّل وضع ياقته. كلّ حركة كانت هادئة ومتأنّية، واثقة كما لو أن كان عنده طوال النهار أن يستعدّ.
كانت نيريسا هي التي كانت في حالة نفسية قلقة، عيونها الزرقاء تراقب باستمرار في الساعة وبشكل عرضي من جديد وبسرعة، قبل أن يلاحظ بن. هو سريع جدا لأن يلتقط الإشارات؛ وانه قد يبدأ بالتساؤل لماذا هي كانت معسكرة كالخطاف لإبعاده عن البيت؛ هو قد يسأل الأسئلة و عندئذ يجبرها الذعر بإعطاء بشكل غائب الكثير ذلك كان الذي يحدث للكثير من الناس متى كان بن يستوجبهم؛ شاهدته يحدث في المحكمة ما فيه الكفاية وفي أغلب الأحيان الشهود يبدؤون بالتلعثم، يشحبون، الاحمرار، يشون أنفسهم .
من هذه الزاوية هي يمكن أن ترى صورته الجانبية حاجب حاد، يرعب، قوي، فمّ مستوى، عيونه الرمادية ضيّقة ومركزة. وهو مصقول أسفل صدر يته الضيّقة المناسبة، دقّق الوقت بساعته.
أوه..، يا الهي، لماذا هو استغرق وقتا طويل؟
أخذت نفسا عميقا لتثبت صوتها، ثمّ قالت، ' سيارة أجرتك تنتظر! ' وصلت في وقت مبكّر؛ العداد يجب أن يكون يدقّ بعيدا.
' طلبته للسّاعة الثّامنة ,ولكن ذلك ببساطة الآن. هو يمكن أن ينتظر، ' قال ذلك بشكل غامض و صوت مقتضب الذي جعل توتّرها أسوأ.
إذا هو لن يرحل قريبا، هي سوف تتأخّر عن قطارها. في لوعة نفاد صبر انتقلت إلى النافذة، نظرت إلى الخارج من خلال رباط،الستارة رأت شارع لندن يسبح في نور الشمس الخريفي، أشجار الحصان للكستناء في الحدائق لم تصمد أمام إراقة أوراقهم الخمرية في الرياح السريعة، بعد أن أراق الأوراق ذات النهايات المدبّبة التي انشقت بينما ارتطمت بالأرض، يجعل الأمر أكثر سهولة على الأولاد المحليّين للمطاردة بين الأوراق للبندق الأسمر اللمّاع.
' هو سيصبح يوما جميلا، ' قالت في سخرية سوداوية. أما كان ذلك دائما المسلك؟ الطقس يسخر منك في فترات مثل هذه؛ هو ما كان أبدا في المزاج المناسب.
هو يجب أن يكون كئيب رمادي، الأمطار تتسرّب للأسفل من الغيوم المظلمة؛ الريح يجب أن تعوي عبر المدينة، أو ضربة برق في أشجار الحصان للكستناء و تشتعل مجموعة منهم.